Detailed Notes on حياتنا قبل التكنولوجيا
Detailed Notes on حياتنا قبل التكنولوجيا
Blog Article
أعياد الميلاد والمصايف والرحلات كانت تقام فقط من أجل الاستمتاع الحقيقي باللحظة وقد يتخذ البعض صوراً تذكارية بسيطة للتذكرة ليس لسبب آخر.
مع تطور الحياة وتغير كل الملامح انقلب الهرم التسويقي لتصبح دراسة احتياجات العميل هي الخطوة الأولى في العملية التسويقية.
بل عن طريق عمليات البرمجة ولقد تسبب هذا الاختراع في إثارة الكثير من التساؤلات من مختلف أنحاء العالم.
يُعتبر الاستخدام المفرط للتكنولوجيا، خاصّة وسائل التواصل الاجتماعي، مصدر قلقٍ صحّي ونفسيّ، إذ يمكن أن يؤدي إلى الإدمان والعزلة الاجتماعية.
ولأن للإنسان عقل فإنه يبحث عن التطور المستمر وكانت التكنولوجيا هي صديقته في هذا التطور.
لكن، لم تقتصر التأثيرات على الجانب الاجتماعي فقط. أصبحت منصات مثل لينكدإن أيضًا أساسية في مجال التوظيف، حيث يمكننا من خلالها بناء شبكة مهنية والتواصل مع زملاء العمل وأصحاب الأعمال.
وبالتالي أدى ذلك انتشار وظهور الكثير من المعلومات الغير صحيحة والخاطئة.
لا يمكن لأحد أن ينكر فضل التكنولوجيا في حياتنا حيث إنها تقدم للإنسان العديد من الإيجابيات والتي منها ما يلي:
العصر الحجري: ظهرت التكنولوجيا لأول مرة في العصر الحجري وقد بدأت بقيام الإنسان بتحويل الأدوات الطبيعية إلى أدوات مفيدة يسخرها لخدمته مثل استخدام العصي والحجارة.
لم تكن التكنولوجيا وليدة العصر وإنما مرت بعدة تطورات عبر العصور وكان تطورها على النحو التالي:
الحياة من منظوري الشخصي هي تلك الأيام التي نعيشها وما زال الهواء يتخلل رئتنا والقلب تتسارع نبضاته واحدة تلو الأخرى.
أصبحت الآلات التكنولوجيا الحديثة من الوسائل الضرورية والمهمة في حياة الكثير من الأشخاص التي لا يمكن للفرد الاستغناء عنها.
غزا التّطور التكنولوجي بكافة أشكاله ووسائله مُجتمعات العصر الحاليّ كافّة، وتسرّب إلى كافّة مناحي الحياة فيها؛ حيثُ صارت تُستخدم التّكنولوجيا في مختلفِ الأماكن كالبيوت والمكاتب والمؤسسات الرسمية في الرّيف والمدينة والصّحراء، وباتَ من الطبيعيّ تعاملُ الأفراد معها مهما علا مستواهم الحضاريّ أو قلّ، ومهما كانت فئتهم العمريّة، ولقد استطاعت التّكنولوجيا بفضل انتشارها أن تُغيّر في أنماط الحياة اليومية للشّعوب، سواءً في الجانب الاقتصادي والثّقافي والاجتماعي، وخاصّة في فئة الشّباب الذين حياتنا قبل التكنولوجيا يكونون دائماً عُرضةً لأيّ جديد.[٥]
ثم دخلت الحاسبات إلى المدارس والجامعات وأصبحت جزءاً أساسياً من العملية التعليمة في الوطن العربي ككل ومصر خاصة.